لماذا لا نقول أن محمد قد اغتصب عائشة ليتخلص من العقد النفسية التي لحقت به من خلال زواجه من خديجة وبعد وفاتها؟ محمد يريد أن يفتض ويتذوق البكارة هذه المرة يريد أن يتزوج من عذراء من طفلة ببغائية لا تملك سوى القبول والاستسلام(قسما يا أستاذ مصطفى حتى هذه لا تملكها الطفلة ولا تعرف للاستسلام معنى) وليس من شابة ناضجة عائشة طفلة لم يدخل قلبها الحب وهى بدون إرادة يغتصبها محمد فيتحرر من عقده المتحكمة بطاقته الجنسية هكذا اعتقد(ويعتقد معك الكثيرون) ترى هل وجد الحل؟ انتهى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل أتاك حديث الزنديق / أحمد عفيفى
|