الأستاذ الفاضل هذه حقيقة عدم المكاشفة أو عدم المصارحة هي السبب لازلنا نحاول ومن كافة المستويات للتوفيق بين الدين ومتطلبات العصر . فصل الدين عن الكنيسة شاخص أمامنا ولكننا نكابر ؟ هل تدري لماذا ؟ لاننا لازلنا محكومين بألنشاة الأولى لازال في أعماقنا الموروث مهما ادعينا بعكس ذلك . اليوم ومن على قناة الحرية سال افعلامي جوزيف عيساوي كاتب لا اعرف اسمه حول كتاباته عن الجنس فقال المذيع لا زلت روتيني سيدي فقال الكاتب اننا محومين بمجتمع عربي اسلامي لا نستطيع أن نتجاوزه وهذه حقيقة وهذا هو الواقع فعلاً . متى سوف نستطيع ؟ لا ندري تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألعقلية العربية لا شأن لها بثقافة التغيير والديمقراطيه / حامد حمودي عباس
|