أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أحمد صبحي منصور..أقنعنا ا-;---;--نك ضد ألظالمين / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - ست لندا كبريل لماذا اغلقت باب الحوار - عبد الحكيم عثمان










ست لندا كبريل لماذا اغلقت باب الحوار - عبد الحكيم عثمان

- ست لندا كبريل لماذا اغلقت باب الحوار
العدد: 476199
عبد الحكيم عثمان 2013 / 6 / 4 - 18:10
التحكم: الحوار المتمدن

اتمنى ان تقرأي تعليقي فانت سبق وان انتقدتي عدم ردي على تعليقك وها انا بعد ان شرفتني في هذا المقال تواصلت معك بالحوار ولكنك اغلقته فهل لي سلطان عليكل كي اعيدك وهل لي سلطان كي اجبرك
ها انت تقعين بنفس خطأ ما انتقدتيني عليه الايعتبر هذا هروب تحياتي لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحمد صبحي منصور..أقنعنا ا-;---;--نك ضد ألظالمين / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الكشك الأخير / نعمة المهدي
- وجها مرآة واحدة / يناير ٢٠٢٣ م / أمين أحمد ثابت
- عالم الإبداع بعيون ناجي ظاهر.. حوار بين الأصالة وتحدّيات الع ... / صباح بشير
- طولكرم… حين يسبق العطاءُ الأضواء ويغيب عن منصات التكريم / المحامي علي ابوحبله
- تركيا أُنموذجًا لاختبار واشنطن نظامًا جيوسياسيًا شرق أوسطيًا ... / عائد زقوت
- صفقة غزة بداية تنفيذية لمشروعين عالميين مترابطين: .... أميرك ... / خلف الناصر


المزيد..... - -مش خرابة بيوت-.. حلا شيحة تدعم دينا الشربيني وتوجهت برسالة ...
- في حضرةِ الألم
- مدير الصحة العالمية: أكثر من 16 ألفا و500 في غزة ينتظرون الإ ...
- وزير الداخلية الفرنسي يقدّم شكوى ضدّ ممثل كوميدي لتشببيه الش ...
- من هو قائد الجيش الباكستاني، المشير عاصم منير، الذي حصل على ...
- -أطباء السودان-: توثيق 32 حالة اغتصاب بالفاشر بعد اجتياح -ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أحمد صبحي منصور..أقنعنا ا-;---;--نك ضد ألظالمين / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - ست لندا كبريل لماذا اغلقت باب الحوار - عبد الحكيم عثمان