أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تأملات في معراج العجائبي ابن عباس / مهدي النجار - أرشيف التعليقات - شكراً - مهدي النجار










شكراً - مهدي النجار

- شكراً
العدد: 47581
مهدي النجار 2009 / 9 / 20 - 15:48
التحكم: الحوار المتمدن

صديقي العزيز سوري
اشكرك اولا على متابعتك لكتاباتي واشكرك ثانيا على هذا التعقيب الممتاز ولو كنت قد اطلعت على كتاب الاستاذ عبد الرزاق عيد لما تاخرت عن ذكره كمصدر فهذا الكاتب الرائع يستحق كل الثناء والتقدير وفعلا قرأت كتاباته على موقع الحوار وصادف انني مهتم بنفس الاشكالية البحثية التي يهتم بها الاستاذ عيد وقد نبهني وافادني الى عدة امور في كتابتته خاصة واني استلهمت عنوان هذه الورقة من بحثه المنشور في الحوارتقبل تحياتي ودمت عزيزا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات في معراج العجائبي ابن عباس / مهدي النجار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - - حَقِيبَةٌ تُسَافِرُ دُونِي...- / فاطمة شاوتي
- نص سيريالى بعنوان:(علامات ذوق سيئ. يستمتع بجهله)عبدالرؤوف بط ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ما الذي يمكن أن يفعله سافايا لإصلاح العراق ؟! / محمد رياض حمزة
- لماذا تتمدّد القاهرة شرقًا وغربًا وجنوبًا… وتتوقف شمالًا؟ قر ... / نهاد السكني
- ذكري زيارة البابا يوحنا بولس الثاني للسودان فبراير 1993 م / ايليا أرومي كوكو
- ظل سمر / نعمة المهدي


المزيد..... - عالم بيئة يدخل كهفا مليئا بالخفافيش والثعابين المعلقة في الم ...
- الكرملين: بوتين سيلتقي مبعوث ترامب في موسكو الأسبوع الجاري
- حسين بظاظا: -هؤلاء هنّ النجمات اللواتي أطمح لارتدائهن تصاميم ...
- رئيس فنزويلا في رسالة إلى -أوبك-: أمريكا تريد الاستيلاء على ...
- ثقافة المقاومة: كيف نبني روح الصمود في مواجهة التحديات؟
- إغلاق 273 منشأة صناعية في بغداد للحد من التلوث


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تأملات في معراج العجائبي ابن عباس / مهدي النجار - أرشيف التعليقات - شكراً - مهدي النجار