أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإمام المهدي والحرب العقائدية الامبريالية !! / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الرفيق الموسوي مع وافر الاحترام - وليد مهدي










الرفيق الموسوي مع وافر الاحترام - وليد مهدي

- الرفيق الموسوي مع وافر الاحترام
العدد: 475710
وليد مهدي 2013 / 6 / 2 - 10:19
التحكم: الحوار المتمدن

تحية لك رفيقنا الكريم

اؤكد لك , بان المخاض المحتوم سيفرز حضارة متدرجة بين الدينية وقيمها والعلمانية ومدنيتها

وباعتقادي ولاية الفقيه لن تستمر طويلا
من رحمها سيولد نظام مدني حضاري جديد في سوريا والعراق ولبنان
هذه هي حتمية التاريخ , وقد جرت على اوربا بحركة الاصلاح الديني قبيل نهضتها

دمت بخير وعافية ايها الغالي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإمام المهدي والحرب العقائدية الامبريالية !! / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من السدّ إلى البنية التحتية للسكك الحديدية 🚂 : تحليل ... / مروان صباح
- أول سنة بدون أمي / ضياء المياح
- هندسة الموت في إيران 2025؛ حين تغدو المشانق آخر حصون الاستبد ... / نظام مير محمدي
- نفس الطاس ونفس الحمام / كاظم فنجان الحمامي
- صورة العراق في الرواية الإنكليزية المعاصرة / حكمت الحاج
- راس السنة وراس الديك الأمريكي وراس الديك السوداني!! / فيصل الدابي


المزيد..... - تقرير يكشف منع إسرائيل مياه الشرب عن الأسرى الفلسطينيين
- السودان يشدد على ترحيل الأجانب واللاجئين المخالفين للإقامة
- إيران تعين محافظًا جديدًا للبنك المركزي وسط احتجاجات واسعة ا ...
- يوم الوفاء للصحفي الفلسطيني: أبطال يواجهون الموت لنقل الحقيق ...
- إسرائيل تُعلق تراخيص 37 منظمة إغاثة دولية في غزة والضفة الغر ...
- انفصاليو الجنوب يصرون على الاستقلال ... اليمن إلى أين؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإمام المهدي والحرب العقائدية الامبريالية !! / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الرفيق الموسوي مع وافر الاحترام - وليد مهدي