أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سودانيون..لادينيون أم الاصح سودانيون.. لااسلاميون؟ / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - حركة سياسية لا تريد أن يعترض عليها أحد - Amir Baky










حركة سياسية لا تريد أن يعترض عليها أحد - Amir Baky

- حركة سياسية لا تريد أن يعترض عليها أحد
العدد: 475689
Amir Baky 2013 / 6 / 2 - 08:31
التحكم: الحوار المتمدن

خلط الأوراق عادة لن تفارق العقل الإسلامى. فإقرار ديانة أى بلد شيئ و فرض الدين شيئ آخر. قوانين حقوق الإنسان متوافق عليها الهندوسى و اللادينى و الملحد و معظم المنتمين للأديان ما عدا المسلمين اللذين يريدون تطبيق أمور كثيرة ضد حقوق الإنسان. فحق العبادة بأى دين و حق الإنتقال من دين لدين بدون حد ردة أو عقاب مجتمعى. حق الدعوة لأى دين دون تجريم ذلك. حق ممارسة طقوس العبادة لاى دين بما لا يخالف القوانين أو إنتهاك حرية الآخرين. فالتضييق على غير المسلمين ثواب فى عرف العقل الإسلامى. ففى إسرائيل لم يفرضوا اليهودية على أحد ويوجد بالكنيست الإسرائيلى الكثير من عرب إسرائيل المسلمين و تم إنتخابهم بإرادة حرة. أما فى المجتمعات التى تدعى تطبيق شرع الله الإسلامى فبلاد تعانى من الفساد السياسي و التخلف. للمرة المليار مجرد وجود فتاوى دينية بقتل المنتقد للإسلام أو وجود حد للردة و التهديد بالقتل هو الإجرام بعينة. فلو تخلص الإسلام من السياسة التى ربط نفسة بها منذ بدايتة و تخلص من تمرير قوانين وضعية تحت مسمى شرع الله لن ينتقدة أحد. فالهندوسى و اللادينى لم يفرض وجه نظره السياسية على أحد فلماذا أنتقدهم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سودانيون..لادينيون أم الاصح سودانيون.. لااسلاميون؟ / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إيران.. انتصار الشعب على الدكتاتورية قريب! / عبدالرحمن مهابادي
- ريتاج - الطفولة تحت مجتمع بائس / محمد السوادي
- القضية الفلسطينية / أميمة البقالي
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص
- (أدبُ الرّسائل، فنٌ معاصرٌ يتخطى حدودَ المسافاتِ ويتسعُ باتس ... / شذى كامل خليل
- فلسطين / أميمة البقالي


المزيد..... - ??مباشر: مفاوضات جديدة لوقف إطلاق النار في غزة واستمرار المخ ...
- فوائد عصير المورينجا على معدة فارغة.. لإنقاص الوزن والتخلص م ...
- استقالة رئيسة جامعة كولومبيا الأمريكية على خلفية تعاملها مع ...
- شهيدان وعدة جرحى في قصف إسرائيلي على مخيم بلاطة شرقي نابلس
- -تحول استراتيجي- في علاقة روسيا والصين.. ماذا وراء التدريبات ...
- أكسيوس: ترامب تحدث مع نتانياهو عن الرهائن ووقف إطلاق النار


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سودانيون..لادينيون أم الاصح سودانيون.. لااسلاميون؟ / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - حركة سياسية لا تريد أن يعترض عليها أحد - Amir Baky