أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تحية الى زينة محمد / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - فهو في فلسطين يعيش في عالم التوحش و العنصرية - علاء الصفار










فهو في فلسطين يعيش في عالم التوحش و العنصرية - علاء الصفار

- فهو في فلسطين يعيش في عالم التوحش و العنصرية
العدد: 475296
علاء الصفار 2013 / 5 / 31 - 10:22
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة
تحول مالك سيف الى عميل للمخابرات بعد ان تنصل للشيوعية ولفكر ماركس ولينين,هكذا سقط غارودي و صار اسلامي و سقط عزيز الحاج وسلم رفاقه الى صدام حسين وناظم كزار. اما ابراهامي الى القومجية الصهيونية و حضيض العنصرية, لتهاجم السيد حسقيل قوجمان الذي أبا ان يكون منهار في دولة عنصرية والذي أبا ان يبيع عراقيته من اجل حفنة مال الحركة الصهيونية وبقى عراقي اصيل شامخ مرفوع الراس في الغرب والدولة الراسمالية و ليأخذ المواقف الثورية الاصيلة تجاه الامبريالية الامريكية والدولة الصهيونية اللقيطة, دولة الله واكبر عفوا هذه الدولة الاسلامية الايرانية! اقصد دولة الشعب المختار دولة دين اقتل الطفل الرضيع والشيخ الكبير واقلع حتى الشجر اما الذهب والفضة تخزن في بيت الرب! توراة موسى النبي, دولة واحببتم الغريب! طبعا ليس غريب كربلاء فالحسين ابن علي كان مسلما ثوريا ضد ظلم يزيد ابن معاوية . لا اعرف اجد تشابه كبير بين يزيد ابن معاوية و دولة يعقوب ابراهامي في الزيف والقتل والتشوية المبدئي! فهكذا مات معاوية واللعنة تلاحقه اما الحسين لا زال يذكره الاحرار في العراق و ليبقى قوجمان شوكة تفقأ عيون خونة الفكر والعراق!ه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تحية الى زينة محمد / حسقيل قوجمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق في قبضة الاحتلال المالي: كيف تُنهب ثروات بلد نفطي بأد ... / علي طبله
- ذو المعاشين / عذري مازغ
- في الإشادة بكوردستان ماجيك / ماجد ع محمد
- -ما بعد الإنسان- حقل جديد يحفره علي جميل في مدينة السماوة / عامر موسى الشيخ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (176) / نورالدين علاك الاسفي
- اللعبة الأقتصادية من يحركها ولماذا لايعيش البشر سواسيه؟ / رحيم حمادي غضبان


المزيد..... - روسيا تقدّم إعانات مالية للأمهات الصغيرات لزيادة معدلات المو ...
- كيفية تقليل خطر الإصابة بمرض باركنسون وإبطاء ظهوره
- رضيعة فلسطينية تموت جوعا بين ذراعي أمها في غزة المحاصرة
- تعيين سالم صالح بن بريك رئيسًا للحكومة في اليمن
- آيسكريم الفراولة المثلج صحي ومثالي للصيف
- فوائد الكمثرى للرجيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تحية الى زينة محمد / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - فهو في فلسطين يعيش في عالم التوحش و العنصرية - علاء الصفار