لعلي لا أكون متشائماً إذا ما قلتُ بأن الذهنية العربية غير قابلة على ثقافة التغيير والقبول بالديمقراطية إلا بعد أن تتخلص من كثير من الظواهر الاجتماعية - الاقتصادية - السياسية - الثقافية - التربوية - الأسرية وأبسط دليل على ما أعتقده هو ما جاء في مقالتك : لماذا طال الأمد سوف يكون لي وقفة في مقالة قادمة حول ما طرحه الأستاذ صلاح يوسف في تعليقه على مقالتي الأخيرة حول النظام التربوي والذي جاءاً مطابقاً لرأيك الشخصي حول نفس الموضوع أتمنى لك دوام المواصلة مع تقديري سيدي العزيز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في مقال: هل الذهنية العربية تقبل ثقافة التغيير والديمقراطية؟ للسيد زارا مستو / عبد القادر أنيس
|