الصفحة الرئيسية - طالما هى فنتازيا فلتكن فنتازيا-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا شكرا و تابعوا معى - حازم (عاشق للحرية)

شكرا شكرا و تابعوا معى - حازم (عاشق للحرية)

- شكرا شكرا و تابعوا معى

العدد: 475141

حازم (عاشق للحرية)

2013 / 5 / 30 - 15:49
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتى سامى لبيب,انت دائما ترفع روحى المعنوية عزيزى.
وأشكرلك ثنائك عليا انا و زملائى المحترفين هنا فى الحوار

(اما عن دور إدارة الصالون , انا سأتمرّد : انا عايز أجازة يا أستاذ سامى ههههههههه)

و تحياتى ل ليندا كبرييل و ليتنى امتلك شعبيتها هنا فى موقع الحوار (تعليقها #58 الجزء الأخير منه لفت نظرى و أوافقها فيما تقوله )

السيد شاهر الشرقاوى غاضب
لكن ليس وحده__انا احيانا ارى من المسلمين ضدنا كملحدين ما (بصدق اقول) يجعلنى أبكى !

ليس الأمر رد إهانة لكن هذا الموضوع هنا و نقده شائك نوعا ما

اما عن ما اريد قوله اكثر فى المقال (كما اسلفت, انا اشعر بشئ آخر يدغدغ العقول هنا,, المقال مهتم بنقد فنتازيا الأديان لكن هو روحنا او جينا يشدنى للسؤال عن طبيعة و كُنية او كينونة الاله نفسه_لغز الألغاز_كيف هو انت ايها الرب او الله او الخان العظيم او أيا كان؟)

سأتطرق لبعض نقاط تتناول الاله نفسه و صلتها بالفنتازيا وفقا لما جاء فى الأديان التوحيدية (الإسلام صاحب نصيب الأسد هنا)
(كنت انوى استفيض فى تفاصيل كثيييرة حول كينونة الإله و كيف ربما بدأ منذ سالب مالانهاية من عمر الكون, لكن فضلت عدم الملل

إبقوا مع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طالما هى فنتازيا فلتكن فنتازيا-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم. / سامى لبيب