سلام لك من ربوع الخورنق والسدير معطرا يومك بالرياحين والزهور. اما بعد فلقد شهدت جل الوقائع والخطوب وقتَلت وقُتلت صريعا على مذبح الافكار ممسكاً بمبضع النور الذي شققت به القلوب والعقول علّي ارشد الى النجاة من العتمه , مقتولا ولكني عاضٌ بالنواجذ على كلمة الحريه. حينما كنت شديد الباس ربما من حليب سهلة ابنة سهيل , ممتطي جوادي , رايت بام عيني كيف اصحاب الكتاب يحرقو ماتيسر لهم العباد. اتريد البرهان يابن شكور؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كاتب القرآن يقر ويعترف بأنه يلهم العباد بالفجور ويلزمهم به / رشا نور
|