نعم من الممكن أن يكون عمل أخناتون بالتخلي عن الأله رع (الشمس )والبحث عن آخر يتحلى بصفات أوسع وأعم وفي نفس الوقت بكونه غير مرئي وليس قابلاً للرؤيا المستقبلية , مع إضافة وتطوير لفكرة الحياة الاخرى وعذاب القبر التي كان محمد قد ركز عليها كثيراً لتعكس نفسيته وطبيعته الصحراوية القاسية ..ممكن تشبيه ذلك بالتحول الى حزب سياسي جديد يستقطب جماهير أكثر وخصوصاً العامة والدهماء الفكر الأنساني واضح تسلسله بالتفكير البشري خصوصاً في الاديان التي لاتفرق عندي تسميتها أرضية أو سماوية فمصدرها جميعاً الانسان نفسه شكرا ايها الباحث الرائع لجهودك الكبيرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظرية الصدمة في الفكرة الدينية الإنقلابية / سيمون خوري
|