لا تهتموا بهرف زرقاء لأنها تلعب لعبة خلط الاوراق، ولكن بطريقة فوضوية تكشف هشاشة ، موقفها وضعف حجتها وبطلان قضيتها أمام حقائق التاريخ والواقع الراهن الذي يدين اسرائيل ككيان محتل قائم على سرقة حقوق الغير، وهذا ما يدركه كبار ساسة اسرائيل ومثقفيها ومفكريها ومنهم شلومو ساند الذي يتناوله مقال الكاتبة، لكن غالبيتهم لا يستطيعون المجاهرة بهذه الحقيقة المرة التي ستفضي يوما الى زوال هذه الاكذوبة التي تسمى اسرائيل..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شلومو ساند عفوا .. الأرض لنا / رانية الجعبري
|