الإنسان هو الأهم بالنسبة للأمريكان فلا يسألون عن دين الشخص لأنه موضوع شخصى. التخوف أن تتحول الدول الأوربية و أمريكا لدول عنصرية طاردة أى إنسان لمجرد أنه مسلم. فالحروب الصليبية كانت رد فعل لإحتلال العرب القادمين من صحراء الجزيرة لمقدساتهم فى القدس. وأصبح من يمارسون هذه الحروب عنصريون و قتلة. أخشى أن يعيد التاريخ نفسة بأن ينتصر الشر و تنتصر العنصرية و تنتصر الحروب الدينية. لابد من تجريم إرضاع الكراهية لأنها البذرة التى ستدمر العالم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا فعلت امريكا باولادي؟ / نبيل العدوان
|