بعد الزواج الإلهي، كان لعائشة حوادث كثيرة مع جبريل. فحين خاصمها النبي مرّة، جاءه جبريل، وقال له: «إرجع وصالح عائشة» – قاله أيضاً حين طلق النبي حفصة -؛ ولمّا صالحها، عاد جبريل حاملاً صحن حلوى (كذا)، وقال: «الله يقول لك: كان الصلح منا، وطعام الصلح علينا». كان جريل «يقريها السلام». لكن بعد محنة الإفك الشهيرة، كفّ الله يد جبريل كي يخبر النبي ببراءتها مما اتهمت به زوراً، فالله بذاته هو الذي أخبره بذلك، لأن الشدّة منه، والفرج منه أيضاً.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة مفترضة في عقل.... رسول الإسلام / عدلي جندي
|