أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إبراهيم فتحى - كاتب ومفكر يساري مصري - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تاريخ انعزال اليسار المصرى و انقسامه !. / إبراهيم فتحي - أرشيف التعليقات - ملاحظة مبدئية - قبل أي كلام - براء الخطيب










ملاحظة مبدئية - قبل أي كلام - براء الخطيب

- ملاحظة مبدئية - قبل أي كلام
العدد: 473459
براء الخطيب 2013 / 5 / 22 - 06:20
التحكم: الكاتب-ة


لابد من تسجيل هنا أولا أن كلمات مثل -أحا- لاتنتقص من -إبراهيم فتحي- بقدر ما تنتقص -وتعري- قائلها فيبدو مسكينا لايجد تعليقا على الموضوع الأصلي في أكثر كلامه تهذيبا إلا فجاجة الادعاء -يعلمنا نحن من قبضنا علي الجمر- ولا ينتقد ما قدمه -إبراهيم فتحي- كتجربة ورؤية تخصه بل كل ما رآه يعكس جهلا تاما بالكاتب والمكتوب فيتحفنا بقوله -وللي ميعرفشي كان (المناضل الكبير ) ابراهيم فتحي يمارس نضاله كل يوم جمعه بالجلوس علي مقهي البستان- وهو جهل وسطحية سواء بما كتب أو بالكاتب في ادعاء كاذب بأنه هو من يعرف -إبراهيم فتحي- فقبل أن يقبض هو على الجمر في مقهى البستان (وإلا ماكان رأى ابراهيم فتحي يجلس هناك) بأكثر من عشرين سنة كان -إبراهيم- يتندرعلى آخرين وجلوسهم على مقهى -ريش- ويمكننا أن نقول له -أحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا- بطريقة أكبر مما قدمه لنا دون أن تنتقص -أحا- هذه المرة منا بقدر ماتضاف لرصيد الانتقاص من الذي اضطرنا إلى قولها، يمكننا أن نقول له -أحا، إبراهيم فتحي كان موجودا قبل أن تراه أنت على مقهى زهرة البستان بعشرين عاما، ويا أيها المهذب القابض على الجمر في مقهى البستان لم يجلس ابراهيم على مقهى البستان إلا بعد خروجه من السجن وكانت علامات التعذيب في الحبس الانفرادي لعدة أعوام بادية عليه، ولم يكن أحد من المثقفين أو المناضلين أو الثوريين يجلس على زهرة البستان إلا بعد سنة 75 حيث طارد -ميشيل- ابن صاحب مقهى ريش المثقفين فاخترع الشاعر الكبير الراحل -أمل دنقل- فكرة الجلوس على مقهى زهرة البستان مع الكاتب الكبير -سليمان فياض- والكاتب والمذيع بالبرنامج الثاني -شوقي فهيم- ..دعك أيها المناضل القابض على الجمر في مقهى البستان من فجاجة الادعاء بمعرفة الأشياء والمناضلين وتاريخ المناضلين .. أما المناضل الحقيقي المحترم -أحمد القصير- فله الحق في انتقاد -إبراهيم- على هذه الصورة، وإن كنت أختلف معه جذريا فيما قاله، لكني أحييه على ماقاله لأنه كان صادقا مع نفسه فيما وجهه إلى إبراهيم من نقد لأنه يرد بعضا مما قاله إبراهيم على الاتجاه الذي يمثله (أو كان يمثله) -أحمد القصير- وأنا أفهم دوافعه وأسبابه في توجيه هذه الانتقادات.
بقيت كلمة وهي أن حديثنا عن زهرة البستان ليس من قبل اللغو بل يدخل في صلب عملية التأريخ لهذه المرحلة فتاريخ اليسار المصري كان موزعا بين السجون ومقرات الهروب والمقاهي بل كانت هناك إجتماعات تنظيمية سرية تتم على المقاهي ...أحــا .. وللحديث بقية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إبراهيم فتحى - كاتب ومفكر يساري مصري - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تاريخ انعزال اليسار المصرى و انقسامه !. / إبراهيم فتحي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحقائق المخفية لأزمة المخدرات في إيران؟! / نظام مير محمدي
- هل نعمل بالقوانين ام الاعراف / وليد عبدالحسين جبر
- طلاب جامعات تحت خط الفقر الثقافي / امنة العاشقي
- النازية الجديدة / ابراهيم خليل
- الحكاية الغريبة للسيد جورج سميث / نوري أبو رغيف
- في شارع بشار / رياض قاسم حسن العلي


المزيد..... - مسئول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- تعرض اليوم..الآن تابع الحلقة 156 مسلسل قيامة عثمان .. تردد ق ...
- “وزارة المالية 100 ألف دينار مصرف الرافدين“ موعد صرف رواتب ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إبراهيم فتحى - كاتب ومفكر يساري مصري - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تاريخ انعزال اليسار المصرى و انقسامه !. / إبراهيم فتحي - أرشيف التعليقات - ملاحظة مبدئية - قبل أي كلام - براء الخطيب