الصفحة الرئيسية - الروح الإسلامية والروح المسيحية / إبراهيم عرفات - أرشيف التعليقات - قصص تناسب الأطفال و المراهقين.. - بحراني

قصص تناسب الأطفال و المراهقين.. - بحراني

- قصص تناسب الأطفال و المراهقين..

العدد: 47336

بحراني

2009 / 9 / 19 - 04:38
التحكم: الحوار المتمدن

قصص تناسب الأطفال و المراهقين..
الأخ الأستاذ إبراهيم..
في الحقيقة أنا سعيد أنك إخترت دينك.. و لكن و الحق يقال لم أجد أنك مسلم سابق و أرجو المعذرة!!
و قد سهرت هذه الليلة في قراءة مقاليك بالحوار المتمدن.. بعشت بجو رومانسي شاعري من القصص الخيالية التي لا تناسب عقول رجال القرن الواحد و العشرين..
تأسفت أني لم أقرأها في مراهقتي.. حيث كنت من الخمينيين بذلك الوقت حيث سجنت لفترة بسببها.. ثم تدرجت للبعث تخيل ( تناقض !!) ثم الماركسية..
إذا كماركسي أود منك أن تفسر لي هذه القصة.. كما جائت بمقالتك.
(( إذا سلبك أحد قميصك فأعطة أيضا مع معطفك))!! على لسان المسيح
يعني أذا سلبني الرأسمالي قوة عملي .. فأعطية بيتي أيضا!! أم ماذا؟؟
أهذا ما تروج له التبشيرية الحديثة.. يعني أذا أخذوا منكم العراق فلا تبخلوا عليهم بسوريا أيضا ثم مصر ثم إيران ثم و ثم؟؟ أليس كذلك..
و قولك عن وداعة المسيحية هو تظليل و بالأخص إذا كانت في بيئتها و عم الفقر مجتمعها.. و سأعطيك مثال.. بسبب عملي أسافر كثيرا.. و زرت الفلبين مئات المرات..
الفلبينيين شعب متدين و متمسك بمسيحيته جدا حيث هم الأغلبية الساحقة.. و أقلية مسلمة..
للأسف لم تنفع روحانية المسيح مع المسيحيين هنا.. فهو يقول الإنسان لا يعيش بالخبز وحد

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الروح الإسلامية والروح المسيحية / إبراهيم عرفات