وصف رائع لحقيقة الغازات الطائفية السامة التي تعصف يوميا ببلدنا وتمزق نسيجه الاجتماعي وقاربت على تمزيق وحدته الجغرافية . الا يتعض العقلاء في بلدنا بالماَسي التاريخية التي حلت بشعوب العالم من جراء الصراعات الطائفية . الم تعجز اوربا عن ايجاد حلول لصراعاتها الدينية الا بالعلمانية التي فصلت الدين عن السياسة وحققت التقدم لبلدانهم والرخاء لشعوبهم على مختلف مذاهبهم وقومياتهم والى متى ستبقى هذه الصراعات تحرق ابناء العراق من كل الطوائف والمستفيد طبقة من الطائفيين المحصنين في مناطقهم الملونة وعوائلهم تنعم بمكاسب فكرهم المنحرف في ربوع اوربا وامريكا . شكرا للدكتور جعفر المظفر على اثارته هذه الافكار الرائعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القنينة والسدادة والغازات الطائفية السامة / جعفر المظفر
|