أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصة (القرنفلة) الجميلة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - أحتفظ ب قلادة والدتي القرنفلية! - حميد كركوكي










أحتفظ ب قلادة والدتي القرنفلية! - حميد كركوكي

- أحتفظ ب قلادة والدتي القرنفلية!
العدد: 472889
حميد كركوكي 2013 / 5 / 19 - 09:32
التحكم: الحوار المتمدن

والدتي(ره حمتي) كانت تصنع القلادات من القرنفل وتهديها لمن تأتي لزياتها من النساء، حتى في الغربة “أمريكا” كنت أشتري القرنفل لصناعتها الكوردية اليدوية! حتى كانت تذهب مع الجيران للكنيسة ويهديهم القلادات القرنفلية {ملوانكه ي گولي ميخه ك ) ولحد الآن أحتفظ ب قلادة واحدة في البيت لأني أعتقد بخرافة واحدة فقط، مشام والدتي القرنفلية تدعمني و تباركني ويبعد عين الحسود عني!! هاي شنو كل هل فتاح فالات يا حميد؟؟ شكرا كاك جمشير للمقالة الميخكية..

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة (القرنفلة) الجميلة / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصة (القرنفلة) الجميلة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - أحتفظ ب قلادة والدتي القرنفلية! - حميد كركوكي