أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من الرأسمالية إلى الإستهلاكية / عقيل صالح - أرشيف التعليقات - إلى الرفيق عذري مازغ 2 - عقيل صالح










إلى الرفيق عذري مازغ 2 - عقيل صالح

- إلى الرفيق عذري مازغ 2
العدد: 472824
عقيل صالح 2013 / 5 / 18 - 22:26
التحكم: الكاتب-ة

انتقال الشركات الرأسمالية من المراكز إلى الأطراف لم يكن بشكل طوعي , بل تحت ظروف معينة التي نستطيع أن نحددها تحت خانة -انهيار الرأسمالية و صعود الخدماتية- الولايات المتحدة توفر الحاجيات لشعبها عبر الاستدانة و ليس عبر الانتاج , و هذا ما يعارض المبادئ الأولية للنظام الرأسمالي. لماذا ستقوم المراكز الرأسمالية بنقل الانتاج إلى الاطراف و الاحتفاظ بالخدمات ؟ الرأسماليون يحاولون دائماً تقليل من القطاع الخدمي , العمل في القطاع الخدمي هو غير منتج للثروة .

اشكرك على مرورك و تعليقك ..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من الرأسمالية إلى الإستهلاكية / عقيل صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءه في أهداف أبو مرزوق لطوفان حماس / سليم يونس الزريعي
- خواطر : مقتل سلوان مموكا حارق القرآن ! / نيسان سمو الهوزي
- مترفون كلهم من حكم هذه الارض / صفاء علي حميد
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 13-27 / أمين بن سعيد
- طوفان الأقصى 482 – بتدمير غزة، وقعت إسرائيل على حكم الإدانة ... / زياد الزبيدي
- فئات المحتوى الهادف / اسماعيل موسى حميدي


المزيد..... - شاهد التسلسل الزمني للحظات إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين ف ...
- لماذا يتعجل الشرع الزمن نحو الرئاسة؟
- خطوات تثبيت تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجديد 2025 “ثبتها ...
- أختري للعالم: هدف الصهاينة والأميركان إقصاء المقاومة الإسلام ...
- الادعاء الألماني يوجّه اتهامات ضد مشتبهين بالانتماء إلى داعش ...
- العدد 590 من جريدة النهج الديمقراطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من الرأسمالية إلى الإستهلاكية / عقيل صالح - أرشيف التعليقات - إلى الرفيق عذري مازغ 2 - عقيل صالح