هل اصبحت كتابات سعدي يوسف استراحة او فرصة للتندر والفكاهة هل هذا كان مطمح سعدي يوسف, هذا هو ما يسمى بالضبط المضحك المبكي, انا الان ابحث عن كتابات سعدي يوسف في الانترنيت كل يوم لاضحك وارتاح من التركيز والقراءة الجادة, ولماذا ينقل سعدي خبرا, هل ابتعاده عن الشعب العرقي افقده القدرة على الكتابة, اسال اين الابداع اين الادب اين الفن في نقل خبر, فعلا يجب على علماء النفس دراسة هذه السطور وهذه الظاهرة لسبر اغوار نفسية ودواخل سعدي يوسف ونحتاج ايضا الى ملا او رجل دين لاخراج جني الاحتلال من سعدي يوسف, اين بقايا الشاعر فيك يا سعدي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصيدة سريالية - لقاءٌ بين حميد مجيد موسى وقِرْبةِ الفُساء / سعدي يوسف
|