أجل أيها السادة لا يتنابني سوى الضحك حين أقرأ مثل هذه الأساطير، وهي للأسف مملوئة في طيات الكتب الدينية للأديان الابراهيمية الثلاث، فإذا كانت مثل هذه الأساطير هي الخلفية الفكرية لأتباع هذه الأديان ، بعدها لن نستغرب ما يقوم به هؤلاء الأتباع من طقوس وشعائر وغيرها مما لاحتمله العقل البعيد كل البعد عن هذه الأوهام، وفي النهاية لابد من توجيه الشكر للأستاذ كامل على التفاتته الجيدة للإثارة مثل هذا الموضوع وأشكره على السيناريو الخاص الذي ألفه حيال أسطورة نوح والطوفان.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نوح وقصة الطوفان / كامل علي
|