لو التزم الجميع بشروط الفسوه المستقيمه لما وقعنا في كل هذه الاشكاليات والملابسات في تشخيص الجناه الا لعنه الله عليهم جميعا ولكن كل ما اخشاه من هذا القانون المجحف ان يلجئ المعنيون الى طريقه قديمه في كشف صاحبه الفسوه ( بعد اخفاق كل الوسائل المتاحه ) الى طريقه ( فسوه فسندي محد فساهه الا غير هو هذا الافندي ) وهي طريقه غالبا ما تأدي الى الاشاره الى شخص بريئ من تهمه باطله !ا
شكرا للدكتور يونس الذي بات بأمكانه ان ينطق الحجر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تحريم الفساء على النساء / يونس حنون
|