أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سلسلة الرد المٌلجم علي صحيح مسلم-2 / محمد حسين عبدالعزيز - أرشيف التعليقات - مداخلة - شاكر شكور










مداخلة - شاكر شكور

- مداخلة
العدد: 470295
شاكر شكور 2013 / 5 / 7 - 21:58
التحكم: الحوار المتمدن

اقتباس من الفقرة السابعة من المقالة : (محمد بتشريعه هذا هل هو نبي صاحب رساله, ام قواد إحترف فنون المتاجره والعهر) والجواب على هذا التساؤل توضحه الأحاديث التالية

جاء رجل إلى النبي فقال إن امرأتي لا تمنع يد لامس فقال (النبي) : غربها إن شئت . قال : إني أخاف أن تتبعها نفسي ، قال (النبي) : استمتع بها

حدثنا أبو معاوية الغلابي . ... - أن رسول الله نزل العقيق فنهى عن طروق النساء الليلة التي يأتي فيها ، فعصاه فتيان ، فكلاهما رأى ما كره

في الحديث عن النبي قال: -ثلاثة لا يدخلون الجنة أبداً: الديوث ، والرجلة من النساء، ومدمن الخمر
تحياتي لكاتب المقال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلسلة الرد المٌلجم علي صحيح مسلم-2 / محمد حسين عبدالعزيز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفدرالية بين الحقيقة والتشويه / اكرم حسين
- ومضة / فتحي مهذب
- مشروع لربط بحر قزوين بالأسود / كاظم فنجان الحمامي
- توقفوا عن اهانة القطاع الخاص / عباس المطوع
- ذاكرةُ الدم: حينَ يكونُ الصمتُ شريكاً في القتل / محمود كلّم
- شهيد الكلمة ------ الدكتور فرج فوده !؟ / عبد الجبار نوري


المزيد..... - أمريكي انتقل إلى ريف إيطاليا هربًا من-ستاربكس- و-ماكدونالدز- ...
- كفن المسيح: هل حسم العلماء لغز -أقدس- قطعة قماش عرفها التاري ...
- حماس: مستعدون لإطلاق سراح جميع الرهائن مقابل إنهاء الحرب
- وزراء إسرائيليون يرفضون مقترحات حماس بشأن وقف إطلاق النار
- تونس: الرئيس قيس سعيّد يزور مدينة المزونة بعد مصرع ثلاثة تلا ...
- الصين.. روبوت لإطفاء الحرائق!


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سلسلة الرد المٌلجم علي صحيح مسلم-2 / محمد حسين عبدالعزيز - أرشيف التعليقات - مداخلة - شاكر شكور