أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الوعي السياسي العربي بين قبول التسلط الاسرائيلي ورفض السلطة الشيعية (2) / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الرفيق الموسوي مع وافر الاعتزاز والتقدير - وليد مهدي










الرفيق الموسوي مع وافر الاعتزاز والتقدير - وليد مهدي

- الرفيق الموسوي مع وافر الاعتزاز والتقدير
العدد: 470143
وليد مهدي 2013 / 5 / 7 - 09:13
التحكم: الحوار المتمدن

تحية لك ايها الكريم

فعلا , وحسب ما ورد في سيرته , فما اظلت مثله السماء وما اقلت شبيها به الغبراء

الاجيال التي ستاتي نحن من يتحمل المسؤولية في تنويرها وارشادها للطريق الصحيح نحو المستقبل

دمت بالف خير عمي ورفيقي الغالي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوعي السياسي العربي بين قبول التسلط الاسرائيلي ورفض السلطة الشيعية (2) / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الِإنْطُولُوجْيَا التِّقْنِيَّة لِلسِّحْر وَالْعَدَم: دِرَاس ... / حمودة المعناوي
- لقاء ترامب – نتنياهو والعام الجديد / راسم عبيدات
- حوارية الحروف / محمد خالد الجبوري
- مقامة مطرية . / صباح حزمي الزهيري
- الاتحاد الأوروبي يُقيم الحواجز في وجه طالبي اللجوء / مرتضى العبيدي
- وأخيرًا… -الملحدُ- يواجه الجمهور / فاطمة ناعوت


المزيد..... - خسارة مأساوية جديدة للعائلة.. وفاة حفيدة جون كينيدي عن 35 عا ...
- خالد ومروان.. ثنائيّة أردنية - لبنانية تصنع لغة جديدة للموضة ...
- السفارة الأمريكية تنتقد دعوة عبدالفتاح البرهان بشأن الحل الع ...
- كتائب -القسام-: لن نتخلى عن السلاح وشعبنا لن يستسلم
- انسحاب جزئي للقوات الصينية من محيط تايوان وتحذير ياباني من ت ...
- The WFTU General Secretary addressed the 18th Conference of ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الوعي السياسي العربي بين قبول التسلط الاسرائيلي ورفض السلطة الشيعية (2) / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الرفيق الموسوي مع وافر الاعتزاز والتقدير - وليد مهدي