شكراً لك أخ كنعان على التعقيب وذكر ذلك الحديث الذي يثبت أن الله الإسلامي لا يبالي بمخلوقاته كما يقول في القرآن (ولا أبالي). أو أنه يغض الطرف عن ممارسات المسلمين ما داموا يستترون من بقية الناس ويظهرون سوآتهم له. هذا هو إسلام النفاق والتقية. والحديث يقول -إذا بُليتم فاستتروا- فمن هو الذي يبليهم ؟ أليس هو الله؟ لماذا أصلاً يبليهم ثم يقول لهم استتروا، هل يخجل أن يرى الآخرون ما ابتلى به المسلمين؟ تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام منظومة سياسية لا يمكن إصلاحها 2-2 / كامل النجار
|