أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لنرفض مبدأ التكفير وليبقى كل على مذهبه مالذي يضير/ حملة البراءه من الطائفتين / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - يا لها من كارثة!! - فهد لعنزي ـ السعودية










يا لها من كارثة!! - فهد لعنزي ـ السعودية

- يا لها من كارثة!!
العدد: 469621
فهد لعنزي ـ السعودية 2013 / 5 / 5 - 06:37
التحكم: الحوار المتمدن

الضرورات تبيح المحضورات؟؟؟.
من هو المخول من المسلمين بتعريف الضرورات؟؟. فضرورات القصور الملكية في الجزيرة العربية هي غيرها في سوريا والعراق وايران وجميع البلاد الاسلامية؟؟. فاذا كانت الامة الاسلامية منقسمة الى 72 فرقة وكل تدعي الاحقيقة فلا شك ان الارهاب الوهابي هو جهاد في سبيل الله وقتل المتظارين في مصر هو خروج على ولي الامر وتوطيد العلاقة مع اسرائيل هي ضرورة تبيح المحضورة وبهذه القاعدة يجوز قتل اطفال الشيعة وهدم المباني وهو ما ادلى به احد منظري البلاط السعودي وهو ما تقوم به حبهة النصرة وحليفاتها في سورية. ( والله انها مهزلة ) هل الله محتاج لجبهة النصرة والقاعدة ان تنصراه ام انها سياسات غربية؟؟.
متى يعي المدجنون المسلمون بان ما يقومون به من ارهاب هو خدمة لجلاديهم عبيد البيت الابيض.
لماذا لا يعترف العرب والمسلمون بدولة اسرائيل ويعيش الفلسطينيون في دولتهم على مبدا (ان الضرورات تبيح الممظورات).؟؟. اليس الدم الفلسطيني اغلى من القدس ومن الارض.؟. ام ان الضرورات هي ضرورات اولي الامر لقنض ما يمكن قنصه باسم الله والله بريء مما يعملون.
هل هنك امة اغبى من امة الاسلام؟؟.اليست العلمانية هي الحل؟.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لنرفض مبدأ التكفير وليبقى كل على مذهبه مالذي يضير/ حملة البراءه من الطائفتين / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مسكينة اليابان / تأييد الدبعي
- الموفدون السوريون: طاقات مهدورة أم فرصة وطنية تنتظر تشريعات ... / ة ميس الخطيب
- الطفلة التي تبيع صورة والدها الشهيد * / لؤي الخليفة
- الهدنة والردع: أطياف القوة في لعبة المصالح المتشظية / بوتان زيباري
- لمْ أعُدْ أذكُرُها / ابو يوسف الغريب
- الحرب السوشلستية لن تتوقف / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - الهلال السعودي يبلغ دور الـ16 في كأس العالم للأندية 2025
- حصريا لـCNN.. مصادر تكشف عن جهود إدارة ترامب -السرية- لإعادة ...
- سوريا.. أحمد الشرع يثير تفاعلا بما قاله عن -أبناء منطقة الرئ ...
- السعودية تعلن إعدام ثالث مصري في تبوك خلال يومين وتكشف تفاصي ...
- 5 عادات يومية تدمر الدماغ في صمت.. نصائح للوقاية
- تقييمات استخبارية: مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب سل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لنرفض مبدأ التكفير وليبقى كل على مذهبه مالذي يضير/ حملة البراءه من الطائفتين / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - يا لها من كارثة!! - فهد لعنزي ـ السعودية