أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حسقيل قوجمان في أعلى مراحله / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - إلى مثنى حميد مجيد 117: المسؤول - يعقوب ابراهامي










إلى مثنى حميد مجيد 117: المسؤول - يعقوب ابراهامي

- إلى مثنى حميد مجيد 117: المسؤول
العدد: 469124
يعقوب ابراهامي 2013 / 5 / 3 - 08:57
التحكم: الكاتب-ة

أنت تقول: جعلت الإمبريالية العراق مسرحا للصراعات الطائفية والإبادة الشاملة مازالت على قدم وساق
عليك يا أخي أن تواجه الحقيقة المرة: لا إمبريالية ولا بطيخ. إن الذي جعل العراق مسرحاً للصراعات الطائفية هو الشعب العراقي نفسه
إن الشعب العراقي يبيد نفسه بنفسه. هذه هي الحقيقة المحزنة
كل ما فعلته ما تسميه الإمبريالية هو أنها حررت العراق من طاغٍ مستبد. كل ما حدث بعد ذلك هو من فعل العراقيين أنفسهم
هذه حقيقة مؤلمة لكنها حقيقة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حسقيل قوجمان في أعلى مراحله / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شروط التحليل السياسي المنطقي (تجربتي الشخصية) / نبيل السهلي
- يسوع الأناجيل وانتحال النبوءات / كمال غبريال
- كريم شغيدل: حين يتحول السؤال إلى معرفة / إسماعيل نوري الربيعي
- طريقُ المَنون / محمد خالد الجبوري
- عِراقُ الرُّؤى والجدائل / محمد خالد الجبوري
- وتر مختوم بالشمع الأحمر / غيفارا معو


المزيد..... - ماذا حدث لجيفري إبستين خلال أيامه الأخيرة في السجن؟.. وثائق ...
- خطة ترامب الجديدة للسفن الحربية.. كيف يمكن أن تغير البحرية ا ...
- كأس إفريقيا.. -لفتة إنسانية- من لاعبي منتخب تونس تجاه الأطفا ...
- مش مجرد إرهاق.. متى يكون الشخير أثناء النوم علامة خطر تلزم ز ...
- سابقة بعالم الطيران.. طائرة تقرر الهبوط بنفسها بعد ظرف طارئ ...
- فيديو.. قتيلان ومفقودون في انفجار دار مسنين بولاية أميركية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حسقيل قوجمان في أعلى مراحله / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - إلى مثنى حميد مجيد 117: المسؤول - يعقوب ابراهامي