ألم يوحد جنكيس خان ثم هولاكو من بعده قبائل الهمج المجرمين وزحف بهم من أواسط آسيا و(فتح) بلدانا وغزا وسبى وخرب ودك الخلافة العباسية مستعينا بفرق من المسلمين في جيشه؟
أليس هؤلاء الهمج أجداد تيمورلنك المجرم الدموي المسلم الذي هول بلادنا وذبح الملايين من المسلمين في حماة وحلب ودمشق ثم اتجه إلى بغداد وألزم جميع من معه أن يأتيه كل واحد منهم برأسين من رؤوس أهلها. فكانت عدة من قتل في هذا اليوم من أهل بغداد تقريباً مئة ألف إنسان. وهذا سوى من قتل في أيام الحصار، وسوى من قتل في يوم دخول تيمور إلى بغداد، وسوى من ألقى نفسه في الدجلة فغرق، وهو أكثر من ذلك
نعم الخلف لنعم السلف
بالمناسبة يا سيد أبو بدر..سفاح بوسطن اسمه بالانجليزية تامرلان أي تيمورلنك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أي أسلام هذا الذي وحد العالم يا عبد الحميد الصائح ؟ / جاسم محمد كاظم
|