بوركت الاصوات المتعالية ضد الطائفية في العراق... ليس أكثر من العراقيين، بمختلف طوائفهم، من يكتوي اليوم بنار الطائفية ويتلضى على جمرها.. ضد الطائفية وليس ضد الطائفة.. فالطائفة، أيّاً كانت، مكونة من بشر في غالبيتهم طيبون.. اما الطائفية فهي، على الدوام، سلوك سيئ وعدواني ينبغي نبذه والتصدي لشروره... والعراقيون اليوم، ومنذ 10 سنوات، يعانون الأمرّين جرّاء سيادة النهج الطائفي في إدارة شؤون الدولة والمجتمع..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا وقعت على «إعلان البراءة من الطائفتين» / ضياء الشكرجي
|