أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مَن الذي كتبَ القرآن؟ / الناصر لعماري - أرشيف التعليقات - وما زال الأمر مبها حد الأرق! - عمر










وما زال الأمر مبها حد الأرق! - عمر

- وما زال الأمر مبها حد الأرق!
العدد: 468472
عمر 2013 / 4 / 30 - 18:33
التحكم: الحوار المتمدن

ومازال الأمر مبهما رغم إستماتت مناهضين القرآن والنبي الأعظم عليه الصلاة و السلام!
الجميع ما زال يتعلق بأسامل المسكين ورقة الحنفي!
وكيف لورقه وغيره أن يعرف بأن الروم غلبت وهم من بعد غلبهم سيغلبون! ؟
وكيف لورقة إذا كان مسيحيا كما يدعي البعض أن ينسى نبيه يسوع ويبشر بأن الذي أتى النبي محمد عليه الصلاة والسلام الناموس الذي كان يأتي موسى. .أليس من المفترض نفسيا أن يأتي بسيرة من يؤمن به ؟!
ومن أين لنبي الأعظم أن يبشر بفتح المدائن وهو محاصر من جبابرة قريش غربا وخونة يهود بني قينقاع والنظير غربا وقد بات أقوى الصحابة إيمانا به يشك بالنصر عليهم ؟!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مَن الذي كتبَ القرآن؟ / الناصر لعماري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سمة القطيع / عايد سعيد السراج
- صباحات مهدورة / بشير الحامدي
- صنع في النجف رقم 3 / رياض رمزي
- أسكن في الاحتمال / حكمت الحاج
- رحلة البحث عن العم سامي - قصة قصيرة / احمد الجسار
- الجواد الجامح / كمال جمال بك


المزيد..... - اصطدمتا وسقطتا في نهر شبه متجمد.. تفاصيل ما جرى لطائرة ركاب ...
- تقرير: إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين بعد تأجيله عقب تدخل الو ...
- أول تعليق من العاهل السعودي وولي العهد على تنصيب أحمد الشرع ...
- بعد تأجيله.. مسؤول مصري يكشف لـCNN موعد الإفراج عن فلسطينيين ...
- نبـــأ زيادة رواتب المتقاعدين في العراق شهر فبراير 2025 حقيق ...
- مكتب إعلام الأسرى يعلن موعد الإفراج عن الأسرى الفلسطينين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مَن الذي كتبَ القرآن؟ / الناصر لعماري - أرشيف التعليقات - وما زال الأمر مبها حد الأرق! - عمر