أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حسقيل قوجمان في أعلى مراحله / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الحية والبطنج! مثل عراقي حين يناصب احدهما العداء - علاء الصفار










الحية والبطنج! مثل عراقي حين يناصب احدهما العداء - علاء الصفار

- الحية والبطنج! مثل عراقي حين يناصب احدهما العداء
العدد: 468377
علاء الصفار 2013 / 4 / 30 - 10:52
التحكم: الكاتب-ة

تحية ثانية
أيقتلك البرد؟ أنا يقتلني نصف الدفء/ ونصف الموقف أكثر/ مظفر النواب
اعتقد استاذ ابراهامي يعرف مظفر النواب, شاعر الثور والكلمة البذيئة التي تليق بالملوك العرب و الصهاينة العنصريين! الانسانية,ان تدين الامبريالية الامريكية وحلف الناتو الذي قصف العراق باسم اسلحة الدمار الشامل الذي لا يوجد له اثر في العراق! اسلحة الدمار في الشرق الاوسط هي بحوزة اسرائيل!هل تسائل ابراهامي لِمَ هذه الاسلحة ولِمنْ؟ اسلحة الدمار الشامل كما وصفها حسقيل قوجمان وضعتها امريكا في الفضاء الخارجي وهي تهدد الحياة على الكوكب الارضي! هدد بها الرئيس الارعن رونالد ريغن! السيد ابراهامي تقول الانسانية لا يمكن التظاهر بها! نعم لكن يمكن المتاجرة بها والدفاع عن بربرية جنوب افريقيا عفوا الدفاع عن الدولة العنصرية في اسرائيل وأدانة الشيوعية من خلال اخطاء ستالين, آمنا بالله رجل اخطأ! لكن يبقى هو من ضمن الموروث الشيوعي! اما السخرية من حسقيل قوجمان, لرجوعه الى لينين ماذا يدعى بربك و بحياة من قال واحببتم الغريب هههه! ليس طبعا غريب كربلاء زعيم الفقراء والثورة على يزيد ابن معاوية!انتبه وهاجم القاعدة عملاء امريكا لا تذر الرماد!ه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حسقيل قوجمان في أعلى مراحله / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ملاحظات ودلالات جمالية في المشهدية للصورة في السينما والفكر / محمد احمد الغريب عبدربه
- في ذكرى الانتفاضة والموقف من الانتخابات / تجمع المنتفضين الثوريين في العراق
- اللُّغَةُ مَوْضُوعَاً شِعرِيَّاً- الشاعرُ مُحَمَّد عبدالسَّت ... / محمد عبدالله الخولي
- مقامة الرضا في مقهى بغداد الفاضلة . / صباح حزمي الزهيري
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (الجِهةُ البَاهِتةُ مِنَ الكَوْكب) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - بعد التوتر الأخير.. مسؤول أمريكي يكشف خطط ترامب بشأن لقاء رئ ...
- قطر وتركيا تناقشان آفاق التعاون المالي على هامش اجتماعات صند ...
- مصر.. حزمة إنقاذ للمصانع المتعثرة تشمل مُهلا زمنية وتمويلات ...
- شاهد لحظة مصافحة بوتين لأحمد الشرع في الكرملين
- أربيل تطالب بغداد بصرف رواتب الموظفين بعد تنفيذ اتفاق تصدير ...
- وقف معاناة غزة كان مدفوعاً بمصالح ترامب الذاتية، فهل يكفيه ذ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حسقيل قوجمان في أعلى مراحله / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الحية والبطنج! مثل عراقي حين يناصب احدهما العداء - علاء الصفار