أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حسقيل قوجمان في أعلى مراحله / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الى يعقوب ابراهامي 18 - عبد الرضا حمد جاسم










الى يعقوب ابراهامي 18 - عبد الرضا حمد جاسم

- الى يعقوب ابراهامي 18
العدد: 468321
عبد الرضا حمد جاسم 2013 / 4 / 30 - 04:39
التحكم: الحوار المتمدن

تقول
التعبير انتحاري شيعي (מתאבד שיעי) هو تعبير شائع هنا في اسرائيل ويقصد به كل انتحاري باسم الله أكبر سواء كان شيعياً أو سنياً أو بوذياً. أنا استخدمتُ هذا التعبير بصورة طبيعية ولم ألتفت إلى أنه قد يُفهم بمعناه الحرفي
هل يعني انك تنقل و لا تدقق و هل ان اللغة العبرية لا يوجد فيها كلمة وهابي او ارهابي؟(انظر كم هما متقاربتان وهابي ارهابي)وهل هذا التقارب هو السبب في خلو اللغة العبرية من ذكر الوهابية ام اسباب اخرى افيدونا
انا اقراء قليلا ما يصدر هناك ولم الحظ ذلك
هل يعني ان الشعب الاسرائيلي يحرض على الشيعة؟
هل الانتحاري الشيعي هو بديل للإرهاب ؟
كيف تقبل ان تنقل ذلك؟
هل انت لا تعي ما تكتب و انت تقول ان الكلمة و ما ادراك ما الكلمة المكتوبة؟
هل هذه العبارة(انتحاري شيعي ) متداوله في الصحافة ام عند اليسار الصهيوني او
اليمين الصهيوني او الحثالة كما تسميهما


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حسقيل قوجمان في أعلى مراحله / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مشفى الحكيم سليم / حسين علوان حسين
- رهائن الرغيف / خالد علي سليفاني
- براكسيس الإبستمولوجيا وجدلية الجذر والجذمور: من الهيمنة النس ... / غالب المسعودي
- الخبير النفطي العراقي أحمد موسى جياد يكشف خفايا إدارة ملف ال ... / علاء اللامي
- من المسؤول عن سرقة مركز الوثائق التاريخية في قصر العظم بدمشق ... / أحمد سليمان
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل التاسع والأخير- سيرة ملك بين الطين ا ... / أوزجان يشار


المزيد..... - نهاية عصر بطاقة المترو الصفراء -الأيقونية-.. نيويورك تغيِّر ...
- ليبيا في ذكرى استقلالها الـ74: واقع مثقل بالجراح وفاجعة جوية ...
- عيد الميلاد في لبنان.. كيف تحوّلت مناسبة احتفالية إلى مرآة ل ...
- -إسرائيل وطننا الثاني-.. محام مغربي: إذا تظاهر بضعة آلاف ضده ...
- خبراء ومقررون في الأمم المتحدة: الحصار البحري الجزئي الأمري ...
- خبراء ومقررون بالأمم المتحدة: الهجمات الأمريكية على القوارب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حسقيل قوجمان في أعلى مراحله / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الى يعقوب ابراهامي 18 - عبد الرضا حمد جاسم