الاستاذ المبدع والمفكر الفذ وليد مهدي شكرا لبحوثك ودورك التنويري الخاص والمميز باسلوبك وتجربتك الذاتية الغنية وكل الاحترام للجرئة والصراحة المفرطة لمراجعاتك التأريخية لاسنباط المستقبل الذي نعمل سوية مع كل المتنورين لغرض بلوغ شاطئ الامان بعد تجاوز مرحلة الظلام وعدم الوضوح الأنية بارادة الانسان الواعية ونضالاتة واضحة الاهداف لأنقاذ الاخرين من درب الظلالة والتخلف نحو غد جديد يوحد البشر اكيد خصوصا ان الكل قد ذاق مأساة الحروب وعرف انها هدر لطاقات وخيرات البشر. وقد اصبت استاذي العزيز باختيار العنوان فنحن بحاجة ماسة لوعي جماهيري لافشال المخططات المدمرة لحركة التقدم في بلادنا المنكوبة تحية لكل من يعمل لخير البشر في هذا الزمن الصعب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوعي السياسي العربي بين قبول التسلط الاسرائيلي ورفض السلطة الشيعية (1) / وليد مهدي
|