الزميل ابو رغيف شكراً لك على الرد العلمي و الواقعي . نعم الأحزاب الاسلاموية هي الكارثة. حزب الدعوة استمد في البداية اطروحاته من المأفون سيد قطب الذي دعا الى الحاكمية لله وهذا ارتكز على أبو الأعلى المودودي مؤسس الجماعات التكفيرية , وهؤلاء ينهلون من معلمهم الأول ابن تيمية.......ثم تحول حزب الدعوة الى ولاية الفقيه , نظرية الخميني المقيته,..وبعدها تحول الحزب الى مجموعة من اللصوص وعصابات المافيا علينا النضال بكل الوسائل لابعاد الاحزاب الدينية عن العملية السياسية...وجودها خطر ليس فقط على تقدم عجلة المجتمع بل لاستمراها في اراقة الدم العراقي كل لحظة.......تمنياتي لك بالموفقية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عراق بلا دين عراق افضل، عراق اقوى واجمل. / مالوم ابو رغيف
|