قرﻷت التاريخ والحمد لله واستوعبته بالنسبة ليهود بني قريظة قتلوا ﻷنهم خانوا العهد التي بينهم وبين النبي صلى الله عليه وسلم وهذه من صفات اليهود إلى يومنا هذا واشتركوا مع قريش في عزوة اﻷحزاب وحاصروا المدينة ولوﻻ لطف الله سبحانه وتعالى ثم دهاء بعض الصحابة ﻻستأصل اﻹسﻻم فكان ردة فعل فعل لما قاموا به من الخيانة فقتلهم إﻻ من أسلم منهم ومن رفض طبق فيه الحكم جزاء الخيانة وهذه خيانة عظمى أن تتعاون مع عدوي لقتلي وبيني وبينك عهود وماثيق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردّ على تعليقات الزّائر صالح الوادعي على المقال -شذرات من وحي الخاطر - حول شروط نقد الإرهاب- / مالك بارودي
|