لم يعرف عن تاريخنا الحيادية والنزاهة ، لا قديمه ولا حديثه ظللنا نصدق ما علمونا في المدارس ، حتى جاء زمن الأنترنت التي فضحت كل تاريخنا الكاذب . لا أصدق حرفاً مما يكتبون ويقولون ، وكل ما كنت أشعر به ولم أستطع التعبير عنه في وقت مضى ، إما لأني لم أكن على اطلاع كاف ، أو لأن الظرف لم يكن يسمح ، ما كنت أشعر به أجده اليوم صادقاً وهم الكاذبون . كنت بحاجة للأدلة وبدأت أقرؤها وأتلمس مقدار صدق شعوري حول الأحداث . تحيتي واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول كيفية قراءة الرواية التاريخية للاسلام / وليد يوسف عطو
|