الحرب الطائفيه قادمه لامحاله لانها ضروه تاريخيه كما يقول الماركسيون فالارث الفكري الصحراوي الاسلامي كان البذره الاولى له الحرب ستكون طويله مدمره وسستتزهق ارواح الملاييين اما من يستفاد ومن يحرض ومن يكون مع الصين ومن يكون مع اسرائيل والمؤامرات والماسونيه وغيرها من اوهام العقل والثقافه الشرقيه فهذا لايقدم ولا يؤخر لان الشعوب نفسها صارت طائفيه انها حرب شعوبها بثقافتها وعقليتها وانا اتفق معك بضرورتها لانها تنتج حلولها بنهاياتها هي الحرب اذن لامناص واي حديث اخر مجرد جعجعه لافائده من ورائها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوعي السياسي العربي بين قبول التسلط الاسرائيلي ورفض السلطة الشيعية (1) / وليد مهدي
|