العزيز الرفيق فؤاد محمد
نعم، ايها الرفيق، بكل تأكيد، لو كانت المسألة تتعلق بالنيات الطيبة أو المحو التدريجي للعمل المأجور واضمحلال الدولة واختفاء حشراتها، فلكان يكفي ان يظهر نظام جديد للعمل أو العلاقات الشيوعية للإنتاج وشكل جديد للإدارة خلال 70 سنة. أما الكومونة فقامت خلال الايام، بتحقيق ما لا يمكن تحقيقها من قبل الدولة السوفيتية خلال عشرات السنين: هدم الدولة والمباشرة باقامة الجماعيات الإنتاجية، أي الكومونات الشيوعية! تقبل تحياتي الخالصة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العمل المأجور في الاشتراكية: بين ماركس ولينين / أنور نجم الدين
|