وكلاهما في انتظار الظروف لنضج البرجوازية حتي يمكن قطافها، وإنا معهم لمنتظرون، علي مضض او بالصبر فالصبر مفتاح الفرج، ولله يا محسنين، وحسنة قليلة تمنع بلاوي كثيرة. ولسبر عمق التاريخ بسطحية فالمزاد علي تحرير الاقصي وفلسطين وعلي من يستعيدون من الارض الي البحر رسي علي حماس والاخوان وجبهة النصرة بمضاجعة اللاجئات السوريات لااقامة الخلافة من المحيط الي الخليج. فما رايك في هذه النتيجة النهائية التي وصل اليها التحليل المسطح والحل العميق لاصحاب افضل رسالة اتي بها العرب للعالم لنصبح اضحوكة العالم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في حب إسرائيل / عبد المجيد إسماعيل الشهاوي
|