بعض الآباء والامهات ربما شجعوا أو دفعوا أبنائهم . ولكن في تقديري أن الغالبية . مفجوعين لانتساب أولادهم للجماعة , ولا يقدرون علي منعهم . أو لم يحاولوا ذلك بما فيه الكفاية وللآن المعارضة السياسية - وشباب الثوار خاصة - لم تخاطب هؤلاء الآباء والأمهات . لكي تضعهم أمام المسؤولية . .. وهذا شيء مطلوب , حتي لا يكون لهم عذر فيما بعد . وليعلموا أن الحساب - وقت الحساب -. لن يطول الأبناء فقط - . مما يمكن أن يكون له مردود ايجابي شكرا لك - مع التحية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
برقية عاجلة جداً - 3 / صلاح الدين محسن
|