في الفهم السوفسطائي: النفي لنفي الإنسان هو نفي للملكية الخاصة، ولهذا أثره الإيديولوجي: استعادة الذات، استعادة الإنسان لذاته، هو نفسه استعاد الملكية الخاصة، النتيجة الإنسان هو الملكية الخاصة، هل يقبل الزيجراوي بهذا الإستنتاج. هذه ملاحظات سجلتها أثناء نشر الزميل لأطروحته في الإغتراب، وكان لي رأي مخالف في استنتاجاته، على أن فهما خاطئا في المنطلقات يؤدي إلى استنتاجات خاطئة بالضرورة، على الأقل فيما يخص أطروحة ماركس حول الإغتراب، أما إذا كان المرأ بوعي إيديولوجي يؤول نصوص ماركس، فالشأن بهذا الخصوص ليس شأننا أو شاني الخاص، لكن لا نسمح بتمرير هذه التأويلات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما زالوا يجادلون في انهيار النظام الرأسمالي !! / فؤاد النمري
|