أستاذي الذي شرفني بأول تعليق مشجع لأول موضوع نُشر لي في الحوار المتمدن، يمنحني اليوم شرف وضع فرسي الـ -موستانغ- إلى جوار -خيول- أمل دنقل، ويقرأ كلماتي كأنه كتبها، ويكتب قراءتي للفكرة كما لو كان مُلهمها، ويمنحنا من علمه اللغوي الغزير ما يجدد الثقة لديّ ولدى الكثيرين من الواقفين على باب الكلمة، لأننا نرى أنفسنا جديرين أن تفتح لنا. أصُفُّ كلمات الشكر والامتنان وأعجز عن وصف سعادتي وعرفاني أستاذ خليل كلفت.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جَذَرَ جَذْرا وجذَّر تجذيرا وتجذَّر تجذُّرا (مناقشة على هامش قصة -موستانغ- للكاتبة سها السباعى) / خليل كلفت
|