وان جو الحرية والديمقراطية السائدة فى العراق الجديد تتطلب نهضة علمية وتربويه للقضاء على الظلام السائد فى قطاع التعليم والتربية وعلينا ان نعرف ان التربية هى الاساس فى التعليم ان الرواية التى تركتها لنا المرحومة الدكتورة حياة شرارة اذا الايام غسقت تشرح بها الظلام السائد فى قطاع الجامعة فى العهد السابق والذى لازال سائدا الان لسوء الحظ والذى اشار اليه استاذنا الكتور حبيب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التردي الحضاري في السلوك الأكاديمي لجامعة تكريت وموقف الدكتور محمد صابر عبيد! / كاظم حبيب
|