أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عثمان سعدي: عروبة البربر مسألة فيها نظر. / فاضل عزيز - أرشيف التعليقات - تعقيب على رد 2 - ميس اومازيغ










تعقيب على رد 2 - ميس اومازيغ

- تعقيب على رد 2
العدد: 465365
ميس اومازيغ 2013 / 4 / 16 - 19:02
التحكم: الحوار المتمدن

بالنسبة لردك رقم 2 /تساؤلك مشروع وجوابي هو التالي:تعلم عزيزي ان وراء كل لغة جيش اي قوة وتعلم ايضا ان المؤسسة التعليمية حديثة الوجود في اقطارنا وهذا لا يعني انتفائها قبل الأستعمار الغربي اذ كانت المدارس الدينية على قلتها وكذا على طغيان المواد و(العلوم المتعلقة بالدين)غير انها لم تكن تفي بغرض الأهتمام باللغة الأمازيغية بالرغم من اعتمادها من قبل بعض المهتمين من مثل ابن تومرت في المغرب.
ان الأمازيغ لم يتخلو عن لغتهم وفق ما تعتقد بل حافظوا عليها حتى في العاميات التي تعتقد انها عربية فالعاميات الشمال افريقية صناعة امازيغية حتى انني اتبنى ما انتهى اليه السيد محمد بودهان المذكور اعلاه في اعتباره اياها لهجات امازيغية.وهذه اللهجات المصنوعة لم تستطع غزو كل مناطق شمال افريقيا لسبب بسيط هو ان لا سلطة في شمال افريقيا استطاعت ان تشمل كل اقليم الدولة في اي قطر من اقطارهاهذه التي لم تعرف طبعا الا حديثا فشمال افريقيا بكاملها كان مجلا اقليميا واحدا للأمازيغ من جزر الكناري الى صحراء سيوى .
وحيث ان عدد الكلمات المسموح بها في الصفحة لن تفي بالغرض فانني اعدك بمقال خاص في الموضوع ان وجدت لذلك فرصة سانحة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عثمان سعدي: عروبة البربر مسألة فيها نظر. / فاضل عزيز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين هم المواطن و خطاب السياسة ... اين الحل / نصرت كيتكاني
- السذاجة السياسية وخطر الحاشية الجاهلة / رياض سعد
- في : عيد القهوة المبارك .! / رائد عمر
- اتفاقية بلا التزامات وبلا ضمانات / كاظم فنجان الحمامي
- نظام الملالي في إنتظار الانفجار الکبير / سعاد عزيز
- خطة ترامب لغزة ومأزق حماس: بين مطرقة الرفض وسندان القبول / ضيا اسكندر


المزيد..... - اصطدام طائرتين إقليميتين لشركة -دلتا- بمطار في نيويورك.. إلي ...
- النفط يتعافى من أدنى مستوى في 16 أسبوعاً مع نفي “أوبك” خطط ز ...
- إيلون ماسك يصبح أول شخص في العالم تتجاوز ثروته 500 مليار دول ...
- مقتل جمال خاشقجي: مسار القضية من تركيا إلى السعودية
- حماس ومقترح ترامب حول غزة.. هل من خيار؟
- طرق استخدام ضوء الشمس لتحسين الحالة المزاجية والنوم وصحة الج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عثمان سعدي: عروبة البربر مسألة فيها نظر. / فاضل عزيز - أرشيف التعليقات - تعقيب على رد 2 - ميس اومازيغ