أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إختفاء إبنة النور / فاتن واصل - أرشيف التعليقات - شكرا - حامد حمودي عباس










شكرا - حامد حمودي عباس

- شكرا
العدد: 464558
حامد حمودي عباس 2013 / 4 / 13 - 10:47
التحكم: الكاتب-ة

عل ريحا قدرية تحمل عني رسالة الى حورية النهر الغائبة عن الانظار .. أقول فيها .. مهلا سيدتي .. لا تطيلي سفرك فتموت ذكراك قبل أن تضعيني خيطا في غياهب شعرك القدري ، ادفع عنه عبث الرياح .. فانا لا يقوى أحد في الوجود ، اكثر مني على الذوبان في خصلات شعر امرأة .. امنحيني سيدتي حبا قبل أن يميتني الكره السائد في هذا العالم .. وسوف اكتب لها ، حورية النهر العظيمة ، بأنني ذرة من رمال شاطيء نهرها التليد ، فلا تبخل علي بالرحمة ، وان تنثر على جسدي شيئا من عطر الخلود ..
شكرا سيدتي فاتن ، لانك تسببت لي بالعيش في وهج لحظات حلوة من التأمل .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إختفاء إبنة النور / فاتن واصل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من عبودية الإقطاع إلى عبودية الرأسمالية / سعود سالم
- كيف يمكن لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني تطبيق رؤيته في -ال ... / احمد موكرياني
- وهم (الحياد) وعنجهية السلام الصهيوني!! / مازن صاحب
- صلاة الاستسقاء نقد الفكر التقليدي ومسؤولية العقل / سعد كموني
- قضاء وقدر أم أخطاء البشر؟ / ابراهيم ابراش
- الصين والولايات المتحدة ومكانة الدّولار والصناعة والتكنولوجي ... / الطاهر المعز


المزيد..... - نجاح أول حالة حمل لامرأة مصابة بمتلازمة كليبل ترينوناي في سل ...
- الصليب الأحمر: الوضع الإنساني في غزة يواجه تحديات والسكان بح ...
- -الضغط لتوريث الحكم لابنها-.. علاء مبارك يشعل تفاعلا برده عل ...
- حظك اليوم الإثنين 17 نوفمبر/ تشرين الثاني 2025‎
- روتين صباحي قصير وفعال للبشرة المختلطة
- أدعية قبل رمضان 2026: استعد للقرب من الله والبركة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إختفاء إبنة النور / فاتن واصل - أرشيف التعليقات - شكرا - حامد حمودي عباس