العالم اليوم يمر بأزمات رهيبة كل بحسب إحتياجه ..الغرب إقتصاديا بعدما أنهي مشاكله مع العقائد وأما الشرق ولأنه يسير بحسب ثقافته وتخلفه وراء الدجل الديني فمشكلته تتمركز في العقيدة ..شيعة ..أم سنة ..أم أزيدية ..أم مسيحية ..علوية ..يهودية ..ألخ ألخ .. من فيهم هو الحل ...تدور هذة الشعوب في الحلقة المفرغة والمظلمة أيضا ولن تصل إطلاقا إلي نهاية ونلاحظ ذلك من التعليقات التي يكتبها المؤمنيين في كل مداخلة دفاعا عن إجرام عقيدتهم ...الحل هو حق حرية المعرفة والنقد والفكر ... الحرية ثمنها غالي جدا وللأسف سيدفع ثمنها الجميع دون تمييز من هو المخطئ ومن الذي لا ناقة ولاجمل له في المشكل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فيروس الإسلام السياسى المُدمر-مصر تحترق. / سامى لبيب
|