أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أحلام زنزانة الإعدام / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - ذكّرتني أيها العزيز.. 2 - علي عباس خفيف










ذكّرتني أيها العزيز.. 2 - علي عباس خفيف

- ذكّرتني أيها العزيز.. 2
العدد: 463754
علي عباس خفيف 2013 / 4 / 10 - 13:51
التحكم: الحوار المتمدن

محبتي..
قلت أنشد رفيقنا سالم عبيد:
من قاطع الاعدام يهتف ثائر طوباك يافائز وديع وظافر
إن المشانق لا تفتّ بعضدنا فليشهد التاريخ نحن جبابر ... إلخ
وكان عبدالعزيز العقيلي - كان محتجزاً -محكوم بالاعدام مع وقف التنفيذ حينها عام 1974 - قد طلب القصيدة لأنه كما قال حينها لم أر مثل هذه الشجاعة .. لأننا حين خرجنا إلى مكان زنازين المشنقة او المشنقتين كما وصفتهابدأنا نغني جميعاً
مركب هوانا من البصرة جانا..
وما أثار عجبنا أن البعض من رجال السلطة من ضباط المخابرات والاستخبارات بكوا فيما نحن نغني ونبتسم..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحلام زنزانة الإعدام / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة سلاح الثورة - إجابة على ثمانية أسئلة / نجاة تميم
- التطهير العرقي جار جنوب الضفة الغربية / ترجمة سعيد مضيه
- عن ( دُبُر وأدبار ) / أحمد صبحى منصور
- تفاقم ظاهرة الاتجاز بالأطفال / جهاد عقل
- ميركل – سر المستشارة الألمانية التي ولدت شيوعية* / ملهم الملائكة
- أين خبأت كل هذا الحزن أيها الساحل السوري؟ / مازن شريف


المزيد..... - بعد اعتقال دوتيرتي.. ماذا يحدث عندما يتم القبض على رئيس سابق ...
- بعد تحقيق أممي يثبت ارتكاب إسرائيل للإبادة.. نتنياهو يصف مجل ...
- الأمن الفيدرالي الروسي يعرض طرودا مموهة على هيئة قوارير عطور ...
- -يستمد مشروعيته من الرغبة في بناء سوريا الجديدة-.. الشرع يوق ...
- 25.000.000 دينار للموظفين والمتقاعدين سلفة عبر مصرف الرافدين ...
- ماحقيقة زيادة رواتب المتقاعدين في العراق لشهر مارس 2025؟ الم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أحلام زنزانة الإعدام / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - ذكّرتني أيها العزيز.. 2 - علي عباس خفيف