أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - آل صباح وسعود ابتزازهم مرتعه وخيم في العراق واليمن / صوفيا يحيا - أرشيف التعليقات - رد - مازن بلي










رد - مازن بلي

- رد
العدد: 462402
مازن بلي 2013 / 4 / 5 - 02:21
التحكم: الحوار المتمدن

للكاتبه المقال يفتقد لمحاوره هل هو مقال ينم عن واقع ام هو مجرد تمنيات للعلم انا ضد تهجير او تسفير اي مواطن عربي يجري ورى لقمة العيش ولكن للعلم ليس بالسعوديه اي نهضه عمرانيه او ثقافيه او اجتماعيه اتت على ايدي هولاء المساكين الامارات وقطر قد اتفق معك وللعلم ثانيتا الفساد بالعراق واليمن هو من افقر شعوبها وليس فقر حقيقيا فالبلدين يملكون من الموارد ما يسد رمق شعوبهم ويحفظ كرامتهم ولكن الفساد والانانيه هي من هجنة الشعوب لتتنازل عن حقوقها الوطنيه وتسلك دروب الهجره املا بواقع افضل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آل صباح وسعود ابتزازهم مرتعه وخيم في العراق واليمن / صوفيا يحيا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ليس ردًّا على هُراءات -الشيوعي- الوَرور المُزَنْجَر، بل تنوي ... / حزب اليسار العراقي
- إمبريالية المعرفة 13 / عدنان الصباح
- دولة سارّاس / حنان محمد السعيد
- للسلام إجنحي يا شعوب الأرض / صليبا جبرا طويل
- الأستاذ [ محمد بن عميرة ] وتاريخ المغرب الإسلامي / الطيب آيت حمودة
- اراد ان يمدح فذم وكشف المستور / علي العجولي


المزيد..... - تناول حفنة من التراب باكيًا.. شاهد ما فعله طفل فلسطيني أمام ...
- الأونروا تجدد التزامها بتقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين
- الإعصار -إيريك- يضرب سواحل المكسيك برياح قد تصل سرعتها إلى 2 ...
- إسرائيل - إيران: أسبوع من المواجهة.. وحرب استنزاف في الأفق! ...
- الحرب بين إيران وإسرائيل: تهز أسعار النفط.. وضربة قاسية للسي ...
- علي شمخاني: من هو مستشار خامنئي الذي أُعلِن مقتله، ثم أرسل ل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - آل صباح وسعود ابتزازهم مرتعه وخيم في العراق واليمن / صوفيا يحيا - أرشيف التعليقات - رد - مازن بلي