عذرا فى التعليقين السابقين لى قصدت: تعليق سامى لبيب رقم 162 و ليس 163 وقصدت ايضا: تعليقى السابق رقم 163 و ليس 164
انا اعتذر عن وجود تلك الخصلة فيّ ,الا و هى التسرع احيانا فى الكتابة و عدم مراجعة تعليقى قبل إرساله لموقع الحوار, لهذا احيانا تجدون اخطاء لغوية فادحة بسبب سرعة الكتابة على الكيبورد او اخطاء فى ترتيب الإشارة للتعليقات بسبب عدم تأكيدى على رقم التعليقات التى أريد الإشارة لها
وهذا الامر يجعل البعض احيانا يظن انى لا اتقن العربية أو العامية حتى, او ما هو اكثر ههههههه
اعتذر بشدة.
متابع حتى المقال الجديد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا يجرؤون !–الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|