رَسُولُ الخُزعبلات
أبْوالُ البَعْيرِ وصَفهَا للعَليلِ … كدَواءٍ لشِفـْـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه
وهى سُمُومٌ تضرُ بالسليمِ … فمَابالُكَ بالسقيمِ تجُرُهُ لقَـَضَـــــــــــــــــــــاه
عليكَ بالعَسَلْ !.. قالهَا لَمريضٍ كانت بَطْنَهُ ومَعْيهُ تُؤلمَـــــــــــــــــــــــاه
فزادَ مَرَضِهِ وهَلَكَ المِسْكِينُ … ثِقَةً بكَذَابٍ وتصديقاً لفَتـــــْـــــــــــــــــواه
قد صَارَ طبيباً … ذلك الجَاهِلُ الأُمَّىُ كما دَعَاهُ جِبريلُ و نـَــــــــــــــــــادَاه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا يجرؤون !–الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|